Prince Of Design رئيس المنتدى
عدد المساهمات : 379 E - Points : 1101222 M - Points : 5 تاريخ التسجيل : 17/03/2010 العمر : 34 الموقع : https://arab-deisgn.hooxs.com/
| موضوع: القصيدة الجزرية ... في أحكام التجويد الأربعاء مارس 24, 2010 10:01 am | |
| بسم الله الرحمن الرحيم
[size=16]الحمدلله والصلاة والسلام على سيد ولد آدم صفوة الخلق محمد بن عبدالله وعلى آل بيته الطاهرين وصحبته الأجلاء الصالحين ومن اهتدى بهديه و استن بسنته إلى يوم الدين أما بعد . . . . . .
فهذه قصيدة الجزرية لتعليم أحكام اللغة العربية وخاصة تجويد القرآن بطريقة صحيحة وندعو الله أن يستفيد الجميع بها
. . . . . .
يقول راجي عفوِ ربٍّ سامـع ِ ..... محمدُ بنُ الجزري ِّ الّشافعي الحمـــدُ للهِ وصلـــى اللــه ُ ..... علــى نبيّـــِهومُصطَفَــاهُ محمــّدٍ وآلـــه وصحبـــــه ...... ومقرئِ القُـرآنِ مــَعْ مُحبِّـــهِ وَبَعــدُ إنَّ هــــذه مُقدِّمــــَه ...... فيمـا على قارئِهِ أنْ يَعلمَـــه إذ واجــبٌ عليهــمُ محَّتــم ....... قبلَ الشّروعِ أولاً أنْ يَعلَمـوا مَخارِجَ الحــروفِ والصِّفـاتِ ...... لِيلفِظُــوا بِأفصَــحِ اللُّغَــاتِ مُحرِّري التَّجـويدِ وَالمــواقفِ ...... ومَا الَّذي رُسِمَ في المصَـاحِفِ مِنْ كُلِّ مقطوعٍ وموصولٍ بِها ...... وتــاءِ أُنثى لم تُكــتَبْ بِهـَـا
باب مخارج الحروف
مَخَـارِجُ الحُـــرُوفِ سَبَعةَ عَشَرْ ...... على الّذي يَخْتــارُهُ مَنِ اخْتََــبَر للجَـــوفِ ألِفٌ وأختـــاها وهيْ ....... حــُـرُوفُ مَدٍّ للــــهواء تَنْتَهـــي ثُمَّ لأقصى الحَلـــقِِ هََمْـــزٌ هاءُ ...... .ومِـنْ وَسَطِــهِ فَعَــينٌ حَـــــاءُ أدْنــاهُ غَينٌ خـــاؤُها والقــــافُ ...... أقْصى اللِّسانِ فَـــوقُ ثُمَّ الــكَافُ أسفل والوسْطُ فجيـــمُ الشِّينُ يا ...... والضَّادُ مِنْ حافَتِــــــهِ إذْ وَلِيَــــا الاَضْراس مِنْ أيسَرَ أوْ يُمْنَـاها ...... والــــــلاَّمُ أدْنــــاها لِمُنْتَهاهـــــا والنُّون مِنْ طَرَفِهِ تحتُ اجْعَلُوا ...... والرَّا يُدانيـــــهِ لِظَــــهرٍ أدخــلُ والطَّاءُ والدَّال وتا منــه , ومِن ..... عُليا الثَّـنايا والصَّفـــيرُ مُستَكِــنْ منه ومن فـوقِ الثَّنايـــا السُّفلـى ..... والظَّــاء والـــذَّالُ وثــا لِلعُلــــيا من طَرَفيهما ومِن بطــنِ الشَّفَهْ ..... فالفا مع اطْراف الثَّنايا المُشرفة للشَّفتيــن الــواو بــاءٌ ميـــــــــمُ ..... وغنَّـــةٌ مخرجُهــــا الــــخيشومْ
باب صفات الحروف
صفاتُهــــا جَهْرٌ ورِخْــوٌ مُسْتَفِلْ ...... مُنْفَـتِــحٌ مُصْمَــتَــةٌ وَالضِّدَّ قُــــــلْ مَهْمُوسُها (فَحَثَّهُ شَخْصٌ سَكَتْ) ..... شديدُها لَفـظُ (أجِـدْ قط ٍٍبَكـَتْ) وبينَ رِخْوٍ والشديدِ (لـِـنْ عُمَرْ) ..... وَسَبْعُ عُلْوٍ (خُصَّ ضَغْطٍ قِظْ) حَصَرْ وصَادُ ضادٌ , طاءُ ظاء ٌ مُطْبَقَهْ ..... وَ( فَرَّ مِنْ لُــبِّ ) الحروفُ المُذلَقََـهْ صفـــــيرُها صادٌ وزايٌ سيـــنُ ..... قلقلــةٌ (قُــطْب ُجَـــد ٍ) والليـنُ واوٌ ويــــاءٌ سُكِّنَـــا وانفتَحــــــا ..... قََبْلَهمـــا والانْــحـــرافُ صُحِّحــــا في الـــلاِّم والرَّا وبِتَكْرِيرٍ جُعِل ..... ولــلتَّفَشِّي الشـِّينُ ضاداً استَطِـلْ
باب التجويد
والأَخَْــذُ بالتَّجويد حَتْــمٌ لازمُ ...... مَنْ لَـم يصحِّـــحِ القُـرَانَ آثِمُ لأنّـــَه ُ بِــــهِ الإلــــهُ أنْـــــزَلا ...... وَهَــــكَذا مِنْـــــهُ إليــنا وَصَـلا وهُــوَ أيضاً حِليَـــــةُ التِّلاوةِ ....... وَزِينـــــــةُ الأداءِ والـقـــراءَةِ وهُوَ إعطاءُ الحروفِ حَقَّها ........ مِنْ كــُـلِّ صِفـَــةٍ ومُستَحَقَّــها وَرَدُ كُلِّ واحــــدٍ لأصلِـــــهِ ........واللفــــظُ في نَظِيــــرِهِ كمثلِــهِ مُكَمَّلاً مِنْ غــيرِ ما تكـــلُّفِ ....... باللُّطفِ في النُّطقِ بلا تَعسُّفِ وليسَ بينــــهُ وبينَ تركِـــــهِ ....... إلاَّ رياضــــةُ امرِئٍ بفكِّــــــهِ
باب الترقيق وبعض التنبيهات
فَرقَّقـنْ مُسَتِفــلاً مِن أحـرُفِ ...... وحــــاذِرَنْ تَفخــيمَ لفظ ِ الألـِـفِ وهَمــزَ الحمـــدُ أعــوذُ اِهدينــا ..... اللَّـــهُ ثــُـمَّ لامَ لِلَّــهِ لنـــــا وليتــلَطَّفْ وعلى الله ولا الضْ ..... والميـمَ من مَخْمَصَةٍ ومِن مَــرَضْ وبــاءَ بَـــرْقٍ بــاطلٍ بِهمْ بِــذي ..... واحرِصْ على الشَّدَّةِ والجهرِ الّذي فيها وفي الجيمِ كَحُبِّ الصَّـبْــرِ ..... رَبْـــوَةٍ اجْتُثَّـتْ وَحَـــجِّ الفجــــرِ وبَيِّنَـــنْ مُقـَـلْقـَـــلاً إنْ سكَنَــــا ..... وإنْ يكـُـــنْ في الوقفِ كان أبْيَنَــــا وحاءَ حصحَصَ أحَطْتُ الحقُّ ..... وسينَ مُستقيــمِ يَسْطُــو يَسْقُـــو
باب الراءات
ورَقـِّـقِ الـــرَّاءَ إذا ما كُسِرَتْ ...... كَذاكَ بَعدَ الكَسرِ حَيثُ سَكَنَتْ إنْ لمْ تكنْ مِن قَبلِ حَرفِ استِعلا ..... أو كانتِ الكَسرَةُ ليست أصـلاَ والخُلْفُ في فِرقٍ لكَسرٍ يوجـــــدُ ...... وأخْـــفِ تــكريــراً إذا تُشـَدَّدُ
باب اللامات وأحكام متفرقة
وفَخـِّـــــمِ الـــلامَ من اسمِ اللهِ ..... عَن فَتـــــحٍ أو ضَـــمٍ كَعَبـدُ اللهِ وَحَرفَ الاستعلاءِ فَخِّم واخصُصَا ..... الاِطباقَ أقوى نَحو قالَ والعَصــا وبَيِّنِ الإطباقَ من أحــطتُ مـَـع ...... بَسَطتَ والخُلفُ بِنَخلُقكُم وَقـَـعْ واحرِصْ على الُّسكونِ في جَعلنـا ..... أنْعَمتَ والمغضوبِ مع ضَللنــا وخَلِّـصِ انفتـاحَ مَحذوراً عَسى ..... خَوفَ اشتباهِهِ بمحظورأ عَصـى وراعِ شـِــدِّةً بــــكافٍ وبِـتـــــا ..... كَشِرْكِكُــمْ وتتوفـَّـى فِتنَتَــــا
ادغام المتماثلين والمتجانسين
وأوَّلَي مِثــــلٍ وجِنس ٍإنْ سَكَنْ ..... أدغِم كَقُلْ رَبِّ وَبَل لا وأبِنْ في يَومِ مَع قالوا وَهُمْ وَقُلْ نَعَمْ ..... سَبَّحهُ لا تُزِغ قُلُوبَ فالتَقََـَـمْ
باب الضاد والظاء
والضـــَّـادَ باستطالـــــة ٍ ومَخْــرَج ِ..... مَيِّــزْ مِنَ الظَّــاءِ وَكُلُّها تَجِــــيْ في الظَّعْنِ ظِلُّ الظُّهرِ عُظْمُ الحِفْظِ ..... أيـقِظ ْوأَنْظِرْ عَظْمَ ظَهْرِاللَّفْظ ظـاهِرْ لَظَى شُواظُ كَظمٍ ظَلَمـــا ..... أُغْلُـــظْ ظَلامَ ظُفْرٍ انتظِرْ ظَــمَا أظَفـََــر ظَنَّاً كيفَ جَـا وَعِظْ سِوى ..... عِضينَ ظَلِّ النَّحل ِزُخْرُفٍ سَوا وظَلْــتَ ظَلْــتُمْ وَبــِـرُومٍ ظَـلـُّــــوا ..... كالحِجـْـــرِ ظَلـَّــتْ شُعَرا نَظَــلُّ يَظـْلـُلـْـنَ مَحظُوراً مَعَ المُحتَظِـــرِ ..... وَكـُـنْتَ فـَــظَّاً وجَمـــيعَ النـَّـــظَرِ إلاَّ بِوَيلٍ هــــلْ وأولـــــى ناضِرهْ ..... والغَيظُ لا الرَّعــدُ وهودٌ قاصِرَه ْ والحـــظُّ لا الحــضُّ على الطَّعامِ ..... وفـــي ظَنيــنٍٍ الخـِلاف ُسامي
باب التحذيرات
وإنْ تـــَلاقَيــــا البَيــــانُ لازِمْ ..... أَنْقَضَ ظَهرَكَ يَعَضُّ الظَّالِمُ واضْطُرَّ مَعْ وَ عَظْتَ مَع أفَضْتُمُ ..... وَصَفَّ ها جِبَاهُهُمْ عَلَيهِـــمُ
أحكام النون والميم المشددتين والميم الساكنة
وَ أَظْهِــــرِ الغُنَّةَ مِنْ نُونٍ وَمِنْ ..... مِيـــمٍ إذا مَا شُدِّدَا وأخْفِيــــــــَنْ الميــــمَ إنْ تَسْكــُنْ بِغُنَّـــةٍ لَدَى ..... بَاءٍ على المُخْتارِ مِنْ أهْلِ الأدَا وَأظْهِرَنْها عِنْدَ بَاقي الأحْرُفِ ..... وَاحْذَرْ لَدَى وَاوٍوفَا أنْ تَخْتَفِــي
أحكام النون الساكنة والتنوين
وَحُكــــْمَ تَنْـــوين ٍوَنــــــُون ٍيُلفـَى ..... إظْهـــارٌ ادْغامٌ وَقَلْبٌ إخْفـَـا فَعِنْدَ حَرْفِ الحَلـْقِ أظْهِِـِرْ وادَّغِمْ ..... في اللا َّمِ وَالرَّا لا بِغُنَّةٍ لَـزِمْ وَأدْغِمـــــَنْ بِغُنَّــةٍ في يــومــــِنُ ..... إلا َّ بِكِلْمــــَةٍ كَدُنْيا عَنْوَنــــُوا وَالقَلـــْبُ عِنــــْدَ البَا بِغُنَّةٍ كــَــذا ..... الاِخْفا لَدَى بَاقي الحُروفِ اُخِذَا
باب المدود
وَالمَـــــدُّ لازِمٌ وَواجِــــبٌ أتَى ..... وَجَائــــِزٌ وَهْــــوَ وَ قَصْرٌ ثَبَتَا فـَلازِمٌ إنْ جَاءَ بَعْدَ حَرْفِ مَدّ ..... ساكِنُ حَالَيــــنِ وَ بِالطُّول يُمـَدّ وَواجِبٌ إنْ جَاءَ قَبــْلَ هَمْـزَةِ ..... مُتَّصِلاً إنْ جُمِعنــــا بكلْمَـــــــةِ وَجَائِــــرٌ إذا أتَـــى مُنْفَصِلا ..... أو عَرَضَ السُّ كُنُ وَقْفاً مُسْجَلاً
باب الوقف والابتداء
وَبَعْـــــدَ تَجْويــــدِكَ لِلحُــــروفِ ...... لابُـــدَّ مــــِنْ مَعْرِفَــــةِ الوُقُوفِ والابْــتداءِ وَهـــيَ تـُقـــــْسَمُ إذ َنْ .....ثــَلاثــَة ً تـــامٌ وكـافٍ وَحَسَنْ وَهـيَ لِمَا تَمَّ فـــَإنْ لَمْ يُوجَــــدِ ...... تَعَلُّــقٌ أو كانَ مَعْنَىً فَابْتَـدي فَالتَّـامُ فَالكافي وَلَفْظاً فَامْنَعَـنْ ...... إلا َّ رًُؤُوسَ الآي ِ جَوِّزْ فَالحَسَنْ وغَيـــــــْرُ مَا تـــَمَّ قَبيــــــحٌ وَلــَـــهُ ...... الوَقــْفُ مُضْطـــــَرّاً ويَبْدَا قَبْلَهُ وليسَ في القُرآن ِ مِنْ وَقـْفٍ يَجِبْ ...... وَ لا حَــــرَامٌ ٍ غَيرُ ِ مِا لَهُ سَبَبْ
باب المقطوع والموصول
وَاعْرِفْ لِمَقـطُوع ٍ وَمَوْصُولٍ وَتَا ...... في المُصْحَفِ الإمَامِ فِيمَا قَدْ أتَى فَاقـْــطـَعْ بِـــــعَشْرِ كَلِمــــــاتٍ أن لا َ ..... مَــــعْ مَـــــلجأَ وَ لا إلــــهَ إلا ّ وَتعــبدوا ياسيـنَ ثاني هُـودَ لا ..... يُشرِكنَ تُشْرِكْ يَدْخُلَنْ تَعلُـوا على أن لا يقولوا لا َ أقولَ إنْ مَــا ..... بالرَّعْدِ وَ المَفْتُوحَ صِلْ وَ عَنْ مَـا َ نُهُوا اقْطَعُوا مِنْ مَا بـــِرُومٍ والنِّسَا ... خُـلْفُ المنَافِقيـنَ أمْ مَنْ أسَّسَا فُصِّلــَت ِ النِّسا وَذِبْــــح ٍ حَيْثُ ما ..... وأنْ لـــَم المفتوحَ كَسْرُ إنَّ مــا اَلانـــْعامَ والمفتـــوحَ يَدْعونَ مَعَا ..... وَخُلْفُ اَلانْفــالِ ونَحْـل ٍ وَقَعَــــا وكـــُلِّ مَا سَألْتُمُــوهُ وَاْختــُلِفْ ...... رُدُّوا كَذَا قُلْ بِئسَمَا والوَصْلَ صِفْ خَلَفتُمًوني واشتَروْا في ما اقْطَعا ..... أوحيْ أفضْتُمُ اشْتَهَتْ يَبْلُو مَعـَا ثَاني فَعَلْــنَ وَقَعَتْ رُومٌ كِــــلا َ ..... تَنْزيلُ شُعَرَا وَغَيــْرَها صِــــــلا َ فأيْنَما كالنَّحل صِلْ وَمُخْتَــلِفْ ..... في الشُّعَرا الأحزَابِ وَالنِّسِا وُصِفْ وَصِلْ فَإلــَّم هُــــودَ ألـَّنْ نَجْعَلا َ ...... نَجْمَعَ كَيْــلا تَحزَنُوا تَأسَوْا عَلَـى حَجٌّ عَلَيكَ حــَرَجٌ وَقَطْعُهُــم ..... عَنْ مَنْ يَشَاءُ مَنْ تَولـَّى يَـوْمَ هُـمْ وَمَال ِ هَــــذا وَالــَّذينَ هــؤلا ..... تحيــــــنَ في الإمامِ صِلْ وَوُهــِّلا وَوَزَنُوهُــــمُ وَ كالــــُوهُم ْ صـِل ِ ..... كـّـذا مِنَ الْ وَيَا وَهَا لا تـَفْصــل
باب التاءات
ورحمتُ الزُّخــــْرِفِ بِالتـَّـا زَبَرَهْ ..... الا َعْرافِ رُومٍ هودَ كافِ البَقــرَهْ نِعْمَتُهـــــا ثَلاثُ نَحْــــلٍ إبرَهَمْ ..... مَعاً أخِـيرَاتٌ عُقـــُودُ الثــَّان ِ هَــمْ لَقْمـــــانُ ثُــــــمَّ فاطِـــــرٌ كَالطُّور ِ .....عِمْرَانَ لَعْنَــتَ بِهَـــــا وَالـنـُّـور وَامْرأتُ يُوسُف َعِمْرَانَ الْقَصَصْ ..... تَحْرِيْمُ مَعْصِيَتْ بِقَدْ سَمِعْ يُخَـصْ شَجَــــرَتُ الدُّخَان ِ سُنَّتْ فَاطِر ِ ..... كُلا َّ وَ الا َ نْفـَال ِ وَحَرْف َ غَافِر ِ قـــُرَّتُ عَين ٍ جَــــنَّتٌ في وَقَعَتْ ..... فِطْرَتْ بَقِيّـــَتْ وَابـــْنَتٌ وَكـَـلِمَتْ أوسَطَ الا َعرافِ وَكَلُّ ما اخْتُلِفْ ..... جَمْعَا وَفـَـرْداً فِيـْهِ بِالتـَّـاءِ عُرِفْ
باب همزة الوصل
وَابْدَأ بِهَمْزِ الوَصْل ِ مِنْ فِعْل ٍ بِضَمْ ..... إنْ كانَ ثَالِـثٌ مِنَ الفِعـل ِ يُضَمْ وَاكْسِرهُ حَالَ الكَسْرِ والفَتْحِ وَفي ..... الاسماءِ غَيْرَ ِالا َّم كَسْرُها وَفي ابْن ِ مَعَ ابْنَــةِ امـــْرِئ ٍ وَاثْنَيــــْن ِ ..... وَامْـــــرَأة ٍ وَاسْم ٍ مَعَ اثــــــْنَتَيْن ِ
باب الرّوم والاشمام
وَحاذِرِ الوَقْفَ بِكُلِّ الحركَهْ ..... إلا َّ إذا رُمْتَ فَبَعْضُ الحَرَكـَـهْ إلا َّ بِفُتْح ٍ أو بِنَصْبٍ وأشِمْ ..... إشارَةً بِالضـَّمِّ في رَفْــع ٍ وَضَمْ
الخاتمة
وَقَدْ تَــقَضَّى نَظْمِيَ المقَدِّمَه ..... مِنِّي لِقارئ ِ القــُران ِ تَقـْدِمهْ وَالحَمـــْدُ لِلــَّهِ لـَها خِتــــــامُ ..... ثـُمَّ الـصـَّلاةُ بَعدث والسَّلامُ على النَّبيِّ المُصْطـَفَى وَآلـِهِ ..... وَصَحْبـِهِ وَتابـِعي مِنْوالِـــهِ
| |
|